إنضم الأخ يوسف أحمد من دولة فلسطين المحتلة إلى قافلة المتشيعين في شهر رمضان المبارك ضمن الليالي الرمضانية لسنة 1438 وذلك ضمن الورقة البحثية التي يطرحها الشيخ الحبيب ليلياً تحت عنوان "الشيعة في مواجهة تهويد وتحريف الدين الإسلام -قصة كفاح تاريخية-". وكان إعلان التشيع في الليلة العاشرة من الشهر الكريم، والتي تصادف ليلة وفاة أم المؤمنين السيدة خديجة الكبرى صلوات الله عليها.
وقال الأخ يوسف أحمد في معرض حديثه عن الدافع لاختياره التشيع وتركه للمذهب البكري؛ أن ما وجده في الشيعة من صدقٍ وأمانةٍ وعدم ظلمٍ يدفع بكل ذوي لب لاعتناق الدين الإسلامي المحمدي الأصيل واتباع الخليفة الشرعي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السلام.