على الرغم من كل التحذيرات من خطر التمدد الشيعي في الأوساط البكرية في دول المغرب الإسلامي، من قبل كهنة وعلماء هذه الطائفة؛ واصل المد الشيعي الرافضي تمدده وتوغله بين تلك الأوساط، حيث أعلن مغاربيون عن تشيعهم مساء الأمس الثامن من شهر ربيع الآخر 1438، وذلك في الجزء الثاني عشر من سلسلة "أهل السنة أم أهل الخدعة؟".
وافتتح إعلانات التشيع الأخ البشير الموسوي من الجزائر والمقيم في بلجيكا، حيث أوضح أن أحد أسباب تشيعه هو قول السيدة الزهراء عليها السلام "فقاتلوا أئمة الكفر" لأبي بكر وعمر وأضرابهما، وأن هذا حكم شرعي من المعصوم فيهم على حد تعبيره.
وكان ثاني المتشيعين في هذا الجزء من السلسلة الأخت زهراء من المغرب والأمازيغية الأصل، قبل أن تختم عائلة الأخ عبد الرشيد من المغرب أيضاً تشيعها على يد الشيخ الحبيب.
إعلان تشيع البشير الموسوي من ألمانيا:
إعلان تشيع الأخت زهراء من المغرب:
المد الشيعي في المغرب... تشيع عائلة كاملة على يد الشيخ الحبيب: