أعلن مُهتدٍ من مصر عن تشيعهُ لآل محمد عليهم السلام في الليلة السادسة عشَرة من ليالي شهرِ رمضان المبارك لسنة 1444 على يَدِ الشيخ ياسر الحبيب والتي حملت عنوان "عائشة.. مكشوفة!!" وذلك على قناتي فدك وصوت العترة عليهم السلام الفضائية.
وقال الأخ أبو أحمد: "كلما قال النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السَّلام قولًا، كانت تشتعل نار الغيرة عند عائشة وتزيدُ حقدًا عليه، ولم يقتصر أذاها على حياة النبي فقط، إنما امتدَ إلى ما بعد شهادته! فكانت تسرد تلكَ القصص الخيالية التي تُسيء لمقام نبينا صلى الله عليه وآله!
فحينما نسمع تلك الدول الغربية التي تُسيء لرسول الله صلى الله عليه وآله، فهل نُلقي اللوم عليهِم؟ أم نلقيه على عائشة لعنة الله عليها؟