أعلن ثلاثة مهتدين من مصر والمغرب عن تشيعهم لآل محمد عليهم السلام في أولى ليالي شهر رمضان المبارك لسنة 1444 على يد الشيخ ياسر الحبيب، وذلك على قناتي فدك وصوت العترة عليهم السلام الفضائية.
وكان أول المتصلين الأخ سيد من مصر حيث قال: "لقد أنعم الله تعالى عليَّ بأن جعلني أكتشف أمورًا كانت مخفية عليّ، سيما حين كُنتُ أسمع للشيخ الحبيب وأُراجع المصادر.. وعلمني سماحته بأنّ هذا هو الدينُ الحقّ، وهذه هيّ العقيدة التي سنُحاسبُ عليها".
أما الاتصال الثاني فكان لخالد من المغرب الذي قال: "استمعتُ إلى بعض محاضرات الشيخ الحبيب وبدأتُ أبحث في المصادر، واشتريت كتاب موطأ مالك ووجدتُ فيه حديث كتاب الله وعترتي الذي حرفهُ البكرية وغيبوه عن أذهاننا. والحمدُ لله وجدتُ ضالتي بأهل بيت رسول الله عليهم الصلاة والسَّلام وقد تشيَّعتُ وشيَّعتُ معي ثلاثة أشخاص".
أما مسك الختام في الليلة الأولى فكان مع محمود من مصر أيضا حيث قال في معرض كلامه: "بدأت أقرأ وأبحث برفقة زوج أختي حتى مَنَّ الله على أُسرتي بالكامل بالتشيُّع.
وقال أيضًا: ما كُنَّا نعرفُ عن الشيعة إلا أنَّهم كفرة ومُلحدين وما شاكل، لكن بعدَ البحث اكتشفنا أنَّ كُلّ هذا كان كذبًا على الشيعة، وإن الكذبَ وأصلهُ عِندَ المُخالفين".
إعلان تشيع الأخ خالد من المغرب:
(البقية سترفع لاحقا)
الليلة الأولى - لماذا مع الكاذبين أنتم؟ سقوط البخاري ومسلم.. فهل من مجيب؟