أعلن إثنان من سوريا والمغرب عن تشيعهما على يد الشيخ ياسر الحبيب وذلك في الليلة الرابعة عشرة من الليالي الرمضانية لسنة 1442.
وقال الأخ زكريا من سوريا أن الفطرة والعقل الحر يقودان الفرد إلى ترك الدين البكري، وكذلك الأحاديث المكذوبة التي تطعن في الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله صراحة، ولذلك اختار طريق آل محمد عليهم السلام.
كما أعلن الأخ أيوب من المغرب عن تشيعه، حيث قال "بدأت رحلتي بعد وفاة أبي، وقد شاهدت حلقة للشيخ الشهيد حسن شحاتة على قناة فدك وصوت العترة، مما جعلني أنتبه لأمور لمن نكن نعرفها أصلا، وبدأت البحث واستفدت من الشيخ ياسر الحبيب، حتى أصبحت أناظر الناس الآن لهدايتهم للتشيع".
الجدير بالذكر أن عدد الذين تشيعوا حتى اللحظة في الليالي الرمضانية 21 متشيعا على يد الشيخ ياسر الحبيب.