شجرة أتباع آل محمد عليهم السلام تزداد أوراقها بتشيع أبناء الطائفة البكرية التي تشهد خريف نهايتها

شارك الخبر على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

2 جمادى الأولى 1441

تعيش الديانة البكرية آخر فصولها وتساقط أوراق شجرتها الملعونة التي تمتد جذورها لأئمة الانقلاب على الشرعية، وذلك بعد انتشار التشيع بين أوساطهم وإعلان أبنائهم عن تشيعهم على الملأ.

وعلى الرغم من الحملات الشرسة ضد الشيعة والتشيع منذ أربعة عشر قرنًا، إلا أن التشيع أبدى مقاومة قلَّ نظيرها وما زال يحقق الانتصارات عليها.

ففي الجلسات البحثية مع الشيخ الحبيب (١١ -١٢) أعلن عشرة أشخاص عن تشيعهم من المغرب والجزائر وتونس واليمن صادحين بالولاية لأمير المؤمنين عليه السلام والبراءة من أبي بكر وعمر وعائشة لعنهم الله.

زهير من المغرب: ابن خالتي .. غيَّر حالتي وشيعني!


المتشيع أبو الحسين: عثمان بن عفان ذو النارين وليس ذو النورين!:


إعلان تشيع الأخ حمزة من المغرب:


إعلان تشيع الأخ محمد سمير من اليمن:


المتشيع محمد: اكتشفت كفر عمر على لسان ابن تيمية!


ناصر من تونس: ليس من عاقل سمع الشيخ إلا وتشيع!


صرخة فرحي في وجه ملك المغرب .. أنا أعلن تشيعي!


إعلان تشيع سمير من الجزائر:


ظلامة الزهراء.. شيعتني! - الأخت زهرة من المغرب:


شارك الخبر على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp