17 جمادى الآخرة 1439
إعترض عناصر جهاز الاستخبارات الإيراني السيد المرجع الشيرازي اليوم الثلاثاء السابع عشر من شهر جمادى الآخرة 1439، الموافق 6 مارس 2018، في الطريق أثناء رجوعه من درس الخارج، وأطلقوا الشتائم النابية عليه، ثم قاموا باختطاف نجله سماحة السيد حسين الشيرازي بعد إسقاط عمامته وجرّه على الأرض. وتصاعد الغضب بين أوساط المؤمنين في أنحاء العالم منددين ومطالبين النظام الخامنئي باطلاق سراح السيد فوراً.
وقال الشيخ الحبيب في تغريدةٍ نشرها مكتبه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر مخاطباً فرعون إيران أن "تهورك هذا ما يهلك أحدا سواك".
وقال الشيخ أنه "إذا لم تكن ردة الفعل رادعة لخامنئي فإن خطوته القادمة قد تكون استهداف السيد #المرجع_الشيرازي شخصيا لا سمح الله، لذا على كل فرد من المؤمنين تحمل مسؤوليته في هذا الظرف الخطير".
بعد قيام جلاوزة النظام البتري الجائر باختطاف نجل السيد #المرجع_الشيرازي بينما كان في رفقة سماحته حين رجوعه من الدرس؛ #الشيخ_الحبيب مخاطبا الطاغية #خامنئي : تهورك هذا ما يهلك أحدا سواك#السيد_حسين_الشيرازي pic.twitter.com/UBImzhbxxm
— الشيخ ياسر الحبيب (@Sheikh_alHabib) March 6, 2018
#الشيخ_الحبيب : إذا لم تكن ردة الفعل رادعة لخامنئي فإن خطوته القادمة قد تكون استهداف السيد #المرجع_الشيرازي شخصيا لا سمح الله، لذا على كل فرد من المؤمنين تحمل مسؤوليته في هذا الظرف الخطير. pic.twitter.com/aNCtCxvFHw
— الشيخ ياسر الحبيب (@Sheikh_alHabib) March 6, 2018