هي قطرة من بحار وأنهار آل بيت المصطفى صلوات الله عليهم، وبمقدار ما هي نقية وعذبة ولطيفة ورقيقة
إلا أنها بتواليها تكسر الصخرة الصماء الضخمة رغم جسامتها ووعورتها وثقلها، ذلك لأنها قطرة الحق، وأما
الصخرة فهي صخرة الباطل، ولا يمكن لهذه أن تصمد أمام تلك!
موقع رؤى ومحاضرات الشيخ ياسر الحبيب
جميع الحقوق محفوظة © 1437-2016 هيئة خدام المهدي عليه السلام