الشيخ: قد اعتدنا بحمد الله على كثرة الذين يعلنون تشيعهم عندنا، ولكن ما حصل البارحة في البث المباشر كان مميزا، ولكَم أفرح قلوبنا وشرح صدرورنا
الشيخ: يتصل أخ من مكة المكرمة ليعلن تشيعه، وإذا به يفاجئنا بابنته الصغيرة التي بدأت كلامها بالدعاء على أبي بكر وعمر وعائشة وبقية المنافقين!
الشيخ: تكرر مثل هذا من بعض الأسر من مصر والجزائر. أطفال بعمر الزهور يعلنون بكل شموخ براءتهم من كبار المنافقين تبعا لأسرهم المتشيعة حديثا.
الشيخ: يستوجب هذا أن نجدد الشكر لله على هذه الصحوة الإسلامية التي وفقنا للإسهام فيها كي تتخلص الأمة من إرث المنافقين وتعود لأهل بيت النبوة
الشيخ: ويجعلنا هذا مطمئنين إلى أن المستقبل هو للتشيع، فهذه الأجيال الصاعدة من الأمة ستفاجئ العالم برفضها لأئمة الكفر والنفاق وستقلب المعادلة
الشيخ: المعادلة الجديدة ستكون محكومة بالتشيع. لن يبقى بيت إلا ويدخله التشيع حتى تغدو أكثرية الأمة متبعة للأمة الشرعيين من آل رسول الله (صلى الله عليه وآله)
الشيخ: هذه النجاحات المتوالية تجعلنا أشد عزما على مواصلة الدرب، غير عابئين بإرهاب العدو الناصبي ولا مكترثين بإيذاء العدو البتري، فنحن ماضون
(التغريدات منشورة بتاريخ 06/12/2014)